moi lyes ilove you kahina
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
moi lyes ilove you kahina
جراحات مضمدة
نثرت حروفا من جراحات مضمدة
فالفيت الجرح ينزف مجددا لمرات
اتصغي اغنيتي اهات ممزقة
ما مسها طبيب و يا طول الجراحات
يبكي الجميع حبي لا اشفاقا و لا حزنا
و لكن يبكون ضياعي و خوفي من الاتي
يدك الجميلة لا تضعها
ما يحتمل جرحي بعد اليوم لمس الراحات
انا ما عدت منك و لست مني
فلما تعود تدور بين صفحات الجرح على ماض
كان يسكن يوما بالخيالات
الفيتني مرتاحة البال جئت تذكرني
و تجرح مقلتي كما اعتدت دوما بالدمعات
اتبكين يا لهفتي للعيون
يموج باحداقهن خيالات لانسان
دعيني اجبل اخر كاس للنديم
من عينيك و اشرب هذي الدمعات
يموج بسطحها طيوف الوفاء
اتقسم ان لا تعود الي
و عينيك هل فوق هذا قسم
غريب لا زلت تحتفظ ببعض الذكرى لعينين
قد قلت لهما يوما لا تبكيا
و انت اسكنت الدموع بهما
عجبي على قلبك يومها اين كان مختفي
بقلمي
زنبقة البحيرة
نثرت حروفا من جراحات مضمدة
فالفيت الجرح ينزف مجددا لمرات
اتصغي اغنيتي اهات ممزقة
ما مسها طبيب و يا طول الجراحات
يبكي الجميع حبي لا اشفاقا و لا حزنا
و لكن يبكون ضياعي و خوفي من الاتي
يدك الجميلة لا تضعها
ما يحتمل جرحي بعد اليوم لمس الراحات
انا ما عدت منك و لست مني
فلما تعود تدور بين صفحات الجرح على ماض
كان يسكن يوما بالخيالات
الفيتني مرتاحة البال جئت تذكرني
و تجرح مقلتي كما اعتدت دوما بالدمعات
اتبكين يا لهفتي للعيون
يموج باحداقهن خيالات لانسان
دعيني اجبل اخر كاس للنديم
من عينيك و اشرب هذي الدمعات
يموج بسطحها طيوف الوفاء
اتقسم ان لا تعود الي
و عينيك هل فوق هذا قسم
غريب لا زلت تحتفظ ببعض الذكرى لعينين
قد قلت لهما يوما لا تبكيا
و انت اسكنت الدموع بهما
عجبي على قلبك يومها اين كان مختفي
بقلمي
زنبقة البحيرة
kahina- عضو جديد
- عدد الرسائل : 5
العمر : 25
العمل/الترفيه : REIN
الشكر : 0
نقاط : 7
تاريخ التسجيل : 24/01/2011
رد: moi lyes ilove you kahina
moi je time kahina
ilove you
mah ma amj
amour
love
ilove you
mah ma amj
amour
love
kahina- عضو جديد
- عدد الرسائل : 5
العمر : 25
العمل/الترفيه : REIN
الشكر : 0
نقاط : 7
تاريخ التسجيل : 24/01/2011
رد: moi lyes ilove you kahina
هذه كانت أول قصة عاطفية لي,أذكر جيدا أني كتبتها في مرحلتي الثانوية, في حصة الفلسفة
وكنت مصابة بزكام حاد ,كتبتها على منديلي, ولا قت حينها إعجاب جميع صديقاتي
فهذه القصةالقصيرة مهداة لجميع صديقات الثانوية..................
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
"باق على العهد"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
-شيء رهيب في أعماق أعماقي يدعوني أن أرتدي أجمل ثيابي وألبس العقد الذي
أهديتني إياه ذات يوم ,إستمعت لمن ناداني و أسرعت الخطى لذات الشجرة التي كنا يوما تحتها نلتقي......
ترى هل ستأتي" حبيبي" أم لن تأتي, أخذت زهرة وبدأت أسألها هل سيأتي , , لا يأتي , يأتي , لا
يأتي......... لا يأتي, بل سيأتي رغم أنفك أيتها الزهرة....
سرحت في أحلام وردية جدا وأنا أتذكرك بشوق وحب ..........
لقد أتيت "حبيبي", إنه أنت , بقامتك الفارعة , وبسمتك البريئة, وضحكتك المجنونة, وعيونك السوداء
أه كم تقتلني عيونك السوداء........
رميت بنفسي عليك "إشتقك لك حبيبي", وبكيت من فرحتي, " أحبك".......
هل كانت دموعي أم تراها حبات مطر باردة أيقظتني من حلمي وليتها لم تفعل.
صدقت الزهرة :لم تأتي................
المطر يزداد هطولا , أعود أدراجي للبيت, مبللة ,حزينة , تائهة في أفكاري.........
يقولون أن قلب المرء دليله وقلبي قال لي سأراك اليوم , فلماذا لم تأتي .....
ضوء سيارة قادمة يسطع في عيني, لا أصدق نفسي ؟إنه أنت "حبيبي" لقد أتيت ,"حبيبي " ألا تراني؟؟؟
لكن من تلك الشقراء البليدة ...........التي تجلس بقربك؟؟ حبيبي أنظر إليا......
لم ترني كنت مشغولا بشقرائك......وداعا " حبيبي".................
صرخة قوية , فصدمة عنيفة , فدماء مزروعة لفتاة حمقاء لم تنتبه للطريق ,ورجل كان مشغولا
بالغزل لم يرى من كانت أمامه.....
نزل ذو العيون السوداء من سيارته , عرفها , وهناك بالقرب منها لمح شيئا يلمع ,إنه العقد الذي
أهداه لها ذات يوم, خبأه في جيبه , ليقدمه هدية لشقرائه أو لسمراء حمقاء أخرى قائلا لها , كما هو
مكتوب في العقد "باق على العهد"
وكنت مصابة بزكام حاد ,كتبتها على منديلي, ولا قت حينها إعجاب جميع صديقاتي
فهذه القصةالقصيرة مهداة لجميع صديقات الثانوية..................
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
"باق على العهد"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
-شيء رهيب في أعماق أعماقي يدعوني أن أرتدي أجمل ثيابي وألبس العقد الذي
أهديتني إياه ذات يوم ,إستمعت لمن ناداني و أسرعت الخطى لذات الشجرة التي كنا يوما تحتها نلتقي......
ترى هل ستأتي" حبيبي" أم لن تأتي, أخذت زهرة وبدأت أسألها هل سيأتي , , لا يأتي , يأتي , لا
يأتي......... لا يأتي, بل سيأتي رغم أنفك أيتها الزهرة....
سرحت في أحلام وردية جدا وأنا أتذكرك بشوق وحب ..........
لقد أتيت "حبيبي", إنه أنت , بقامتك الفارعة , وبسمتك البريئة, وضحكتك المجنونة, وعيونك السوداء
أه كم تقتلني عيونك السوداء........
رميت بنفسي عليك "إشتقك لك حبيبي", وبكيت من فرحتي, " أحبك".......
هل كانت دموعي أم تراها حبات مطر باردة أيقظتني من حلمي وليتها لم تفعل.
صدقت الزهرة :لم تأتي................
المطر يزداد هطولا , أعود أدراجي للبيت, مبللة ,حزينة , تائهة في أفكاري.........
يقولون أن قلب المرء دليله وقلبي قال لي سأراك اليوم , فلماذا لم تأتي .....
ضوء سيارة قادمة يسطع في عيني, لا أصدق نفسي ؟إنه أنت "حبيبي" لقد أتيت ,"حبيبي " ألا تراني؟؟؟
لكن من تلك الشقراء البليدة ...........التي تجلس بقربك؟؟ حبيبي أنظر إليا......
لم ترني كنت مشغولا بشقرائك......وداعا " حبيبي".................
صرخة قوية , فصدمة عنيفة , فدماء مزروعة لفتاة حمقاء لم تنتبه للطريق ,ورجل كان مشغولا
بالغزل لم يرى من كانت أمامه.....
نزل ذو العيون السوداء من سيارته , عرفها , وهناك بالقرب منها لمح شيئا يلمع ,إنه العقد الذي
أهداه لها ذات يوم, خبأه في جيبه , ليقدمه هدية لشقرائه أو لسمراء حمقاء أخرى قائلا لها , كما هو
مكتوب في العقد "باق على العهد"
kahina- عضو جديد
- عدد الرسائل : 5
العمر : 25
العمل/الترفيه : REIN
الشكر : 0
نقاط : 7
تاريخ التسجيل : 24/01/2011
رد: moi lyes ilove you kahina
صديقي نزار
تحية اليك و الى ثرى سوريا و ياسمينها الدمشقي.
اليوم أكتب لك ليس لأشكو لك الناس و كيف جرحوني ، كما تعودت مني ، بل لأعترف لك بما جنت يداي ، لا أكتب لك بصفتي ضحية بل بكوني الجلاد !
لأخبرك يا صديقي أنهم ربما نجحوا في تحويلي ، لم أعد سلمى التي عرفتها ، لم أعد تلك الفتاة الرقيقة التي يجرحها النسيم.
صديقي نزار ربما لم أعد إنسانة طيبة كما تعودت أن تصفني .
سأحكي لك ما حصل و أترك لك أن تقرر الى اي صنف من البشر أصبحت أنتمي.
القصة بدأت ذات خريف كنت أجلس وحيدة في احدى الحدائق كعادتي عندما أريد اعادة حساباتي ، أتأمل في السماء و رحابتها ، لم أعر انتباها للبشر الغادين الرائحين من حولي كنت أغوص في عالم اخر حينما جاءني صوته :
- هل يمكنني الجلوس هنا ؟
- طبعا لم أشتر الحديقة بعد و أكتبها باسمي !
ابتسم و قال :
- لم أتوقعك عصبية هكذا تبدين من بعيد هادئة.
- استأذنت لتجلس و ها قد بدأت تلقي علي محاضرات سأترك لك المكان و أرحل.
صديقي نزار تعرف كم أكره أن يقطع علي أحدهم خلوتي لذا كنت عصبية معه و لكن لسبب أجهله لم أرحل كان يستفزني بكلامه و كنت أجد متعة في مشاجرته ، كان يبتسم و يجعلني أنا الأخرى ابتسم خلاصة الأمر أننا أصبحنا بطريقة عجيبة أصدقاء !
مضى على صداقتنا عام و نصف كان فيها نعم الصديق وقف معي في أشد الأزمات و لم يجرحني يوما بنصف كلمة ، و لن أنسى ما حييت كيف أنقذني اتصاله ذات يوم من الموت حزنا و كمدا، ذلك الاتصال الذي جاء في وقته ، فقبله بلحظات كنت أنفض يدي و قلبي من حب سكنني لسنوات حب ظننته سيكون مينائي الأخير و فيه سأستريح من رحلاتي و لكنه لم يكن سوى محطة أخرى اضطررت بعدها لأحزم حقائبي في جنح الظلام و أغادر كالغرباء.
كان هو موجودا يومها ليمسح دموعي دون أن يلمسني..
ليضمني اليه و يربت على كتفي فأهدأ كطفلة دون أن يراني..
فقط بكلماته التي يضمنها سحرا عجيبا يغير مزاجي..
بدقة متناهية جاء اتصاله ذاك اليوم ليفتح نوافذ قلبي للأمل..
كل هذا باتصال واحد فقط قال لي في بدايته..
- واش راكي يا السامطة ( كلمة تعني في لهجتنا شيئا لا طعم له )
و أجبت و الدموع تخنق صوتي فقد كنت أدفن وقتها سنوات من الأحلام :
- أفضل منك بكثير يا السامط.
حتى في ساعات انهياري كنت أتظاهر بالقوة..ههه غريبة أنا ، لكني أعترف وحده اتصاله ذاك اليوم خفف من وطأة الأحزان . من دون أن يدري حمل معول الكلمات و دفن معي قصة أدمت قلبي ، من دون أن يدري قرأ على مسامعي الشعر بطريقة جعلتني أضحك و أضحك. من دون أن يدري وضعني على أولى درجات النسيان أم تراه كان يدري؟
لا أدري !
في كل الأوقات كان موجودا ليخبرني بأني أستحق الأفضل ، في كل الأزمات كان واقفا ليجعلني أبتسم بنكاته السخيفة التي قلت له مرارا أنها سخيفة و لكنه استمر يعيدها على مسامعي، و لم أكن أملك الا أن أضحك،هل كنت وقتها أضحك من أجلي أم من أجله ؟
لم نكن نلتقي كثيرا بحكم عمله و دراستي و الألف كيلومتر التي تفصل بينا و لكن في لقاءاتنا القليلة كنت أستمتع بوقتي ، بسيطا كان هو في كل شيء ، في جلوسه في حركات يديه في طريقته في ازعاجي حتى عندما كان يهديني شيئا كان يختار أكثر ما أكرهه فقط ليغيظني ثم يعتذر بهدية أخرى !
كم كان طيبا معي و كم كنت قاسية معه...
صديقي نزار لقد كان أفضل صديق حصلت عليه يوما ، و لكنني لطالما أحببته كصديق، كشخص يمكنني أن أحكي له أي شيء يخطر على بالي دون اي اعتبارات ، يمكنني أن أحدثه عن المسن الذي تتبعني معترفا بحبه و هو أقرب للموت منه للحياة ، أو أن أقول له و نحن نسير معا كم وسيم هو الشاب الذي مر بنا ، كصديق أعترف له بتعبي و يأسي و حزني..
لطالما كانت الصداقة مقدسة بالنسبة لي و لأجل أصدقائي أفعل أي شيء أي شيء ماعدا ما طلبه مني "السيد ميم"، لقد جاءني اتصاله في منتصف الليل ، متعبا كان ، متوترا يتكلم دقيقة و يصمت دهرا !
- تتصل بي في منتصف الليل أتمنى أن لا يكون هناك خطب ما ؟
- لم أستطع النوم إني أفكر
- حسنا يا سقراط أجل التفكير للغد و نم الآن
- لدي شيء أقوله لك
- حسنا كلي أذان صاغية
- أحبك
يا ليته قال أي شيء آخر لم أعرف بماذا أرد وبعد مدة من الصمت حولت الموضوع إلى مزاح و قلت :
- يا سلام تحبني أنا ! لابد أنك أخطأت الرقم ، أنا سلمى التي كنت تود قتلها قبل يومين لأنها عبثت بكومبيوترك المحمول ، نم يا رجل و نتحدث غدا و بسرعة البرق أغلقت الهاتف ، سأكون كاذبة لو قلت أني نمت في تلك الليلة ، كنت اتسائل، يا الهي ما عساني أقول له في الغد؟
و جاء الغد ، كم يكون قريبا الغد حين لا نود قدومه ،اتصل صباحا و أعاد نفس الكلام ، استجمعت كل قواي و شجاعتي و أنا أقول له :
- لا يمكنني أن أراك في غير صورة الصديق ،آسفة..
صديقي نزار كان يطلب مني فرصة واحدة ليقنعني بنواياه الطيبة ، و كنت أصده في كل مرة لأنني أغلقت قلبي في وجه الحب و أعلنت مساحته منطقة عسكرية يحظر الدخول إليها ، لأنني مازلت لم أشف بعد من ماض سرق فرحتي و ابتسامتي ، لم يكن بإمكاني دخول لعبة المشاعر مرة أخرى لأنني أعلم مسبقا أني سأخسر، كل المحيطين بي يلقون اللوم علي يتهمونني بالقسوة و بالتشاؤم و..و ..و ..
و لكن لا يمكنهم أن يفهموا أني خائفة ، خائفة حد الموت ، أنا التي يصدق فيها القول " لا امرأة ترفض الحب إلا امرأة شقيت من الحب " لا يفهمون أنه لزمني إرادة من حديد لأقول له :
- لا تتصل بي و تكلمني بغير ثوب صديق
و كم كان مكسور الفؤاد و هو يرد:
- لا يمكنني
- إذن لا تتصل بي أبدا
كم تمنيت لو أستطيع إعادة الزمن إلى الوراء و يعود لي صديقي الرائع و لكن ما باليد حيلة، فقدت من جديد قلبا من ذهب لأن مشاعري أصبحت من جليد، حتى لو حاولت فلن أستطيع أن أحبه، لم يعد بإمكاني أن أحب، فقدت هاته الميزة حين كان سيف قاتلي ذاك يغوص في جسدي ببطء.
كم كان طيبا معي و كم كنت قاسية معه ،يا لسخرية القدر تعلمت هاته القسوة من غيره و طبقتها عليه .
هل ستتهمني أنت أيضا يا صديقي كما يفعل المقربون لي أم ستعذر فتاة عشرينية تحمل عمرا فوق عمرها من الأحزان و الصدمات.
ليته يسامحني ، ليت "السيد ميم " يفهم أني متعبة متعبة من كل شيء ..
تراني إلي أي صنف من الناس أصبحت انتمي !
سلام
لكم أن تحكموا
تحية اليك و الى ثرى سوريا و ياسمينها الدمشقي.
اليوم أكتب لك ليس لأشكو لك الناس و كيف جرحوني ، كما تعودت مني ، بل لأعترف لك بما جنت يداي ، لا أكتب لك بصفتي ضحية بل بكوني الجلاد !
لأخبرك يا صديقي أنهم ربما نجحوا في تحويلي ، لم أعد سلمى التي عرفتها ، لم أعد تلك الفتاة الرقيقة التي يجرحها النسيم.
صديقي نزار ربما لم أعد إنسانة طيبة كما تعودت أن تصفني .
سأحكي لك ما حصل و أترك لك أن تقرر الى اي صنف من البشر أصبحت أنتمي.
القصة بدأت ذات خريف كنت أجلس وحيدة في احدى الحدائق كعادتي عندما أريد اعادة حساباتي ، أتأمل في السماء و رحابتها ، لم أعر انتباها للبشر الغادين الرائحين من حولي كنت أغوص في عالم اخر حينما جاءني صوته :
- هل يمكنني الجلوس هنا ؟
- طبعا لم أشتر الحديقة بعد و أكتبها باسمي !
ابتسم و قال :
- لم أتوقعك عصبية هكذا تبدين من بعيد هادئة.
- استأذنت لتجلس و ها قد بدأت تلقي علي محاضرات سأترك لك المكان و أرحل.
صديقي نزار تعرف كم أكره أن يقطع علي أحدهم خلوتي لذا كنت عصبية معه و لكن لسبب أجهله لم أرحل كان يستفزني بكلامه و كنت أجد متعة في مشاجرته ، كان يبتسم و يجعلني أنا الأخرى ابتسم خلاصة الأمر أننا أصبحنا بطريقة عجيبة أصدقاء !
مضى على صداقتنا عام و نصف كان فيها نعم الصديق وقف معي في أشد الأزمات و لم يجرحني يوما بنصف كلمة ، و لن أنسى ما حييت كيف أنقذني اتصاله ذات يوم من الموت حزنا و كمدا، ذلك الاتصال الذي جاء في وقته ، فقبله بلحظات كنت أنفض يدي و قلبي من حب سكنني لسنوات حب ظننته سيكون مينائي الأخير و فيه سأستريح من رحلاتي و لكنه لم يكن سوى محطة أخرى اضطررت بعدها لأحزم حقائبي في جنح الظلام و أغادر كالغرباء.
كان هو موجودا يومها ليمسح دموعي دون أن يلمسني..
ليضمني اليه و يربت على كتفي فأهدأ كطفلة دون أن يراني..
فقط بكلماته التي يضمنها سحرا عجيبا يغير مزاجي..
بدقة متناهية جاء اتصاله ذاك اليوم ليفتح نوافذ قلبي للأمل..
كل هذا باتصال واحد فقط قال لي في بدايته..
- واش راكي يا السامطة ( كلمة تعني في لهجتنا شيئا لا طعم له )
و أجبت و الدموع تخنق صوتي فقد كنت أدفن وقتها سنوات من الأحلام :
- أفضل منك بكثير يا السامط.
حتى في ساعات انهياري كنت أتظاهر بالقوة..ههه غريبة أنا ، لكني أعترف وحده اتصاله ذاك اليوم خفف من وطأة الأحزان . من دون أن يدري حمل معول الكلمات و دفن معي قصة أدمت قلبي ، من دون أن يدري قرأ على مسامعي الشعر بطريقة جعلتني أضحك و أضحك. من دون أن يدري وضعني على أولى درجات النسيان أم تراه كان يدري؟
لا أدري !
في كل الأوقات كان موجودا ليخبرني بأني أستحق الأفضل ، في كل الأزمات كان واقفا ليجعلني أبتسم بنكاته السخيفة التي قلت له مرارا أنها سخيفة و لكنه استمر يعيدها على مسامعي، و لم أكن أملك الا أن أضحك،هل كنت وقتها أضحك من أجلي أم من أجله ؟
لم نكن نلتقي كثيرا بحكم عمله و دراستي و الألف كيلومتر التي تفصل بينا و لكن في لقاءاتنا القليلة كنت أستمتع بوقتي ، بسيطا كان هو في كل شيء ، في جلوسه في حركات يديه في طريقته في ازعاجي حتى عندما كان يهديني شيئا كان يختار أكثر ما أكرهه فقط ليغيظني ثم يعتذر بهدية أخرى !
كم كان طيبا معي و كم كنت قاسية معه...
صديقي نزار لقد كان أفضل صديق حصلت عليه يوما ، و لكنني لطالما أحببته كصديق، كشخص يمكنني أن أحكي له أي شيء يخطر على بالي دون اي اعتبارات ، يمكنني أن أحدثه عن المسن الذي تتبعني معترفا بحبه و هو أقرب للموت منه للحياة ، أو أن أقول له و نحن نسير معا كم وسيم هو الشاب الذي مر بنا ، كصديق أعترف له بتعبي و يأسي و حزني..
لطالما كانت الصداقة مقدسة بالنسبة لي و لأجل أصدقائي أفعل أي شيء أي شيء ماعدا ما طلبه مني "السيد ميم"، لقد جاءني اتصاله في منتصف الليل ، متعبا كان ، متوترا يتكلم دقيقة و يصمت دهرا !
- تتصل بي في منتصف الليل أتمنى أن لا يكون هناك خطب ما ؟
- لم أستطع النوم إني أفكر
- حسنا يا سقراط أجل التفكير للغد و نم الآن
- لدي شيء أقوله لك
- حسنا كلي أذان صاغية
- أحبك
يا ليته قال أي شيء آخر لم أعرف بماذا أرد وبعد مدة من الصمت حولت الموضوع إلى مزاح و قلت :
- يا سلام تحبني أنا ! لابد أنك أخطأت الرقم ، أنا سلمى التي كنت تود قتلها قبل يومين لأنها عبثت بكومبيوترك المحمول ، نم يا رجل و نتحدث غدا و بسرعة البرق أغلقت الهاتف ، سأكون كاذبة لو قلت أني نمت في تلك الليلة ، كنت اتسائل، يا الهي ما عساني أقول له في الغد؟
و جاء الغد ، كم يكون قريبا الغد حين لا نود قدومه ،اتصل صباحا و أعاد نفس الكلام ، استجمعت كل قواي و شجاعتي و أنا أقول له :
- لا يمكنني أن أراك في غير صورة الصديق ،آسفة..
صديقي نزار كان يطلب مني فرصة واحدة ليقنعني بنواياه الطيبة ، و كنت أصده في كل مرة لأنني أغلقت قلبي في وجه الحب و أعلنت مساحته منطقة عسكرية يحظر الدخول إليها ، لأنني مازلت لم أشف بعد من ماض سرق فرحتي و ابتسامتي ، لم يكن بإمكاني دخول لعبة المشاعر مرة أخرى لأنني أعلم مسبقا أني سأخسر، كل المحيطين بي يلقون اللوم علي يتهمونني بالقسوة و بالتشاؤم و..و ..و ..
و لكن لا يمكنهم أن يفهموا أني خائفة ، خائفة حد الموت ، أنا التي يصدق فيها القول " لا امرأة ترفض الحب إلا امرأة شقيت من الحب " لا يفهمون أنه لزمني إرادة من حديد لأقول له :
- لا تتصل بي و تكلمني بغير ثوب صديق
و كم كان مكسور الفؤاد و هو يرد:
- لا يمكنني
- إذن لا تتصل بي أبدا
كم تمنيت لو أستطيع إعادة الزمن إلى الوراء و يعود لي صديقي الرائع و لكن ما باليد حيلة، فقدت من جديد قلبا من ذهب لأن مشاعري أصبحت من جليد، حتى لو حاولت فلن أستطيع أن أحبه، لم يعد بإمكاني أن أحب، فقدت هاته الميزة حين كان سيف قاتلي ذاك يغوص في جسدي ببطء.
كم كان طيبا معي و كم كنت قاسية معه ،يا لسخرية القدر تعلمت هاته القسوة من غيره و طبقتها عليه .
هل ستتهمني أنت أيضا يا صديقي كما يفعل المقربون لي أم ستعذر فتاة عشرينية تحمل عمرا فوق عمرها من الأحزان و الصدمات.
ليته يسامحني ، ليت "السيد ميم " يفهم أني متعبة متعبة من كل شيء ..
تراني إلي أي صنف من الناس أصبحت انتمي !
سلام
لكم أن تحكموا
kahina- عضو جديد
- عدد الرسائل : 5
العمر : 25
العمل/الترفيه : REIN
الشكر : 0
نقاط : 7
تاريخ التسجيل : 24/01/2011
رد: moi lyes ilove you kahina
رد على الموضوع
أضف رد أضف موضوع جديد
موضوع جديد جهز الموضوع للطباعة
طباعة الصفحة:
إذهب الى منتدى:
هذا الموضوع نشط. [ حان وقـت الــوداع ] بقلمي .
الصفحة التالية الصفحة الأخيرة عرض جميع المشاركات بالكامل تصغير عرض جميع المشاركات
سلمى07
22:24 - 01/19 معلومات عن العضو رد على الموضوع بإضافة نص هذه المشاركة
(أظنكَ ستعِي كلماتي هذه بعد أشهر أو سنوات من الآن، فإن حدث ذلك فتذكر أنني لم أفعل إلا ما كان يجب فِعله، وأني ما كنتُ سأقف عند رغبة أحد فقط لأنه يريد، ولكنني أفعل ما أراه واجبًا، وما أراني مقتنعةٌ به)
أنهى قراءة آخر كلماتها التي أرفقتها له في رسالة مُعطرة، مغلفة بغلاف وردي يحمل بقايا روحها، وحملت له بقايا كلماتها ما تبقى من قلبه.. قلبه الذي تفجّر مع كل ثانية كان يعيد فيها قراءة حروفها غير مصدق!
"كان عليّ أن أفهمها كما يجب وأُنصت لدبيب الهمس داخلها، لكني بعنادي قد رميتُ آخر أمل عرض الحائط، وها أنذا أجترّ مرارتي وحدي داخل هذه الجدران البائسة.."
يرمي طرف عينيه على السَّاعة الحائطية الكبيرة، يتأمل الساعة، يُحاول أن يعرف وقته الزمني كم صار اليوم.. فقد كانت هي زمنه وما بعده، لم يتصور أنه سيأتي يوم يُعانق فيه المكان من دون زمن!!
يخاطبُ نفسه طيلة الليلة الموحشة تلك، ويتمنى لو أنه رضي بظفرها يعيش تحته مختنقا بروعتها، ولا يبقى حبيس أفكاره السوداء التي هجمت عليه مذ فارقت من كانت تحميه من كل سوء..
كانتْ له كل شيء أمًا وأختًا وصديقة وحبيبةً وزوجة.. نعم الزوجة الحبيبة التي لم ير منها إلا ما يَسُر، ولكنه كان يعبث بفرحته يريد أن يحبل بأخرى تعطِّر حياته.. فمنذ أن علم أنها لن تنجب له وليدًا يملأ عليه دنياه، وهو في صراعٍ دائمٍ متكررٍ مع روحه، لا يلبث أن يخرج من هُـوَّة إلا ويقع في أخرى.. وطفح كيل قلبه وتدفق لمَّا أصرّ عليه أهله أن يتزوج بغيرها، ويرمي عنه هذه ((الفارغة))! نعم.. فالمرأة التي لا تستطيع أن تحمل داخل أحشائها روحًا، تعتبر فارغة في عُرف هؤلاء.. هؤلاء الذين عاش معهم وكبر بين أحضانهم، وعرف معهم معنى السطحية والركاكة، إلى أن جاءت وأشعلت له نورًا مبهرًا، ظن أنه غير موجود في هذه الأرض الكروية.. ولطالما ناداها بساكنة القمر، ليس لأنها أخذت من القمر جماله وضياءه فحسب، بل لأنها حملت في روحها شيئًا لم يره في بني البشر الذين عَرَفهم!
إنه أغبى بشري خُلق على سطح هذه الأرضية، هكذا أصبح يرى نفسه.. كيف استطاع أن يمنحها ما أرادت ويسرحها من انعتاقه بها؟؟ هو الذي كان حرًا بها، ولم يعد الآن سوى عبدًا لهواجسه وتكتلات الأوجاع داخله..
أين أنتِ رجاء.. يُخاطبها بصوت يُشبه صوت فاقد الروح يرجو نفحةً تـُعيد إليه الحياة دون جدوى.. لقد ذهبت وأصرت على ذلك أيما إصرار، فسطوته وجبروته اللذان أفزعا قلبها ومزّقا ما تبقى من روحها، جعلاها تقرر لوحدها أن تخرج من البيت تاركةً له الحرية في الزواج من جديد، وبدأ حياة جديدة مع أخرى تُنجب له ما يُسعد روحه التواقة له..
كان عليكِ أن تقبلي بوجود زوجة ثانية، أنا لا أريد امرأة سواك، لم أكن أريد سوى الولد.. لا أزال غير مصدقٍ أنكِ رفضتِ وأصررتِ إصرارًا لم أعهده فيك.. أن لا أُقدم على هذه الخطوة ولا أفكر فيها بتاتًا.. ولا أزال مستغربًا كيف هنتُ عليك وتركتني بعدما تأكدتِ من قراري..
بقي طيلة الليل يُخاطب نفسه دون جدوى.. رجاء رحلت وغادرتْ معها روحه، وفرّت نبضات قلبه، وارتعاشاته الحيّة معها..
وتحت سيطرة الأهل ورغباتهم، تم تجهيز عروس لائقة، نظِـرة، مفعمة بالشباب، تمتلئ أنوثة، حتى تُنجب له مُناه في أقرب الوقت.. تم كل شيء بلمح البصر، وانقضت الأيام تلو الأيام.. ليفيق منها الهاربُ من روحه على إثر صفعة تحليل تلقاه من المستشفى الذي أجرى فيه التحاليل مع زوجته.. عروسه الجديدة..
إنه لا يُنجب!.. ورجاء الوفية خبئتْ عنه الحقيقة حتى لا تطعنه في (رجولته) التي تُدرك جيدًا كيف ينظر إليها وكيف نشأ يبنيها.. لم ترد أن يحس أنها ستبقى بقربه شفقة به، لأن حبها كان أكبر من كل شيء، لكنه لم يعرف كيف يحافظ عليها، لأنّ الحب لم يكن يعني له أي شيء... ربما...
همسة :
الحياة ليست عِش، أدرس، أعمل، تزوج، أنجب..
إنها أيضًا افتح قلبك وروحك لمن حولك، وبادلهم الحياة (كما يجب).
أضف رد أضف موضوع جديد
موضوع جديد جهز الموضوع للطباعة
طباعة الصفحة:
إذهب الى منتدى:
هذا الموضوع نشط. [ حان وقـت الــوداع ] بقلمي .
الصفحة التالية الصفحة الأخيرة عرض جميع المشاركات بالكامل تصغير عرض جميع المشاركات
سلمى07
22:24 - 01/19 معلومات عن العضو رد على الموضوع بإضافة نص هذه المشاركة
(أظنكَ ستعِي كلماتي هذه بعد أشهر أو سنوات من الآن، فإن حدث ذلك فتذكر أنني لم أفعل إلا ما كان يجب فِعله، وأني ما كنتُ سأقف عند رغبة أحد فقط لأنه يريد، ولكنني أفعل ما أراه واجبًا، وما أراني مقتنعةٌ به)
أنهى قراءة آخر كلماتها التي أرفقتها له في رسالة مُعطرة، مغلفة بغلاف وردي يحمل بقايا روحها، وحملت له بقايا كلماتها ما تبقى من قلبه.. قلبه الذي تفجّر مع كل ثانية كان يعيد فيها قراءة حروفها غير مصدق!
"كان عليّ أن أفهمها كما يجب وأُنصت لدبيب الهمس داخلها، لكني بعنادي قد رميتُ آخر أمل عرض الحائط، وها أنذا أجترّ مرارتي وحدي داخل هذه الجدران البائسة.."
يرمي طرف عينيه على السَّاعة الحائطية الكبيرة، يتأمل الساعة، يُحاول أن يعرف وقته الزمني كم صار اليوم.. فقد كانت هي زمنه وما بعده، لم يتصور أنه سيأتي يوم يُعانق فيه المكان من دون زمن!!
يخاطبُ نفسه طيلة الليلة الموحشة تلك، ويتمنى لو أنه رضي بظفرها يعيش تحته مختنقا بروعتها، ولا يبقى حبيس أفكاره السوداء التي هجمت عليه مذ فارقت من كانت تحميه من كل سوء..
كانتْ له كل شيء أمًا وأختًا وصديقة وحبيبةً وزوجة.. نعم الزوجة الحبيبة التي لم ير منها إلا ما يَسُر، ولكنه كان يعبث بفرحته يريد أن يحبل بأخرى تعطِّر حياته.. فمنذ أن علم أنها لن تنجب له وليدًا يملأ عليه دنياه، وهو في صراعٍ دائمٍ متكررٍ مع روحه، لا يلبث أن يخرج من هُـوَّة إلا ويقع في أخرى.. وطفح كيل قلبه وتدفق لمَّا أصرّ عليه أهله أن يتزوج بغيرها، ويرمي عنه هذه ((الفارغة))! نعم.. فالمرأة التي لا تستطيع أن تحمل داخل أحشائها روحًا، تعتبر فارغة في عُرف هؤلاء.. هؤلاء الذين عاش معهم وكبر بين أحضانهم، وعرف معهم معنى السطحية والركاكة، إلى أن جاءت وأشعلت له نورًا مبهرًا، ظن أنه غير موجود في هذه الأرض الكروية.. ولطالما ناداها بساكنة القمر، ليس لأنها أخذت من القمر جماله وضياءه فحسب، بل لأنها حملت في روحها شيئًا لم يره في بني البشر الذين عَرَفهم!
إنه أغبى بشري خُلق على سطح هذه الأرضية، هكذا أصبح يرى نفسه.. كيف استطاع أن يمنحها ما أرادت ويسرحها من انعتاقه بها؟؟ هو الذي كان حرًا بها، ولم يعد الآن سوى عبدًا لهواجسه وتكتلات الأوجاع داخله..
أين أنتِ رجاء.. يُخاطبها بصوت يُشبه صوت فاقد الروح يرجو نفحةً تـُعيد إليه الحياة دون جدوى.. لقد ذهبت وأصرت على ذلك أيما إصرار، فسطوته وجبروته اللذان أفزعا قلبها ومزّقا ما تبقى من روحها، جعلاها تقرر لوحدها أن تخرج من البيت تاركةً له الحرية في الزواج من جديد، وبدأ حياة جديدة مع أخرى تُنجب له ما يُسعد روحه التواقة له..
كان عليكِ أن تقبلي بوجود زوجة ثانية، أنا لا أريد امرأة سواك، لم أكن أريد سوى الولد.. لا أزال غير مصدقٍ أنكِ رفضتِ وأصررتِ إصرارًا لم أعهده فيك.. أن لا أُقدم على هذه الخطوة ولا أفكر فيها بتاتًا.. ولا أزال مستغربًا كيف هنتُ عليك وتركتني بعدما تأكدتِ من قراري..
بقي طيلة الليل يُخاطب نفسه دون جدوى.. رجاء رحلت وغادرتْ معها روحه، وفرّت نبضات قلبه، وارتعاشاته الحيّة معها..
وتحت سيطرة الأهل ورغباتهم، تم تجهيز عروس لائقة، نظِـرة، مفعمة بالشباب، تمتلئ أنوثة، حتى تُنجب له مُناه في أقرب الوقت.. تم كل شيء بلمح البصر، وانقضت الأيام تلو الأيام.. ليفيق منها الهاربُ من روحه على إثر صفعة تحليل تلقاه من المستشفى الذي أجرى فيه التحاليل مع زوجته.. عروسه الجديدة..
إنه لا يُنجب!.. ورجاء الوفية خبئتْ عنه الحقيقة حتى لا تطعنه في (رجولته) التي تُدرك جيدًا كيف ينظر إليها وكيف نشأ يبنيها.. لم ترد أن يحس أنها ستبقى بقربه شفقة به، لأن حبها كان أكبر من كل شيء، لكنه لم يعرف كيف يحافظ عليها، لأنّ الحب لم يكن يعني له أي شيء... ربما...
همسة :
الحياة ليست عِش، أدرس، أعمل، تزوج، أنجب..
إنها أيضًا افتح قلبك وروحك لمن حولك، وبادلهم الحياة (كما يجب).
kahina- عضو جديد
- عدد الرسائل : 5
العمر : 25
العمل/الترفيه : REIN
الشكر : 0
نقاط : 7
تاريخ التسجيل : 24/01/2011
رد: moi lyes ilove you kahina
فعلا فعلا فعلا روعة تسلم ايدك
mahmoud- Admin
- عدد الرسائل : 1806
العمر : 29
العمل/الترفيه : لاعب كرة سلة/صحفى رياضى
الشكر : 20
نقاط : 1020
تاريخ التسجيل : 14/08/2007
نقاط التقيم
النقاط الاساسية:
(1000/1000)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى